مفاهيم في
علاقة مع مفهوم التقنية
إعداد الأستاذ محمد الشبة
ملاحظة: يمكن أن تختلف دلالات هذه المفاهيم قليلا أو كثيرا حسب سياقاتها داخل النصوص، والتعاريف المقدمة هنا مستمدة على نحو استقرائي انطلاقا من اشتغالي على نصوص متنوعة داخل الفصل الدراسي.
أثينا: في الأساطير اليونانية هي بنت الرب زوس، وهي رمز للتقنية والحرب والصنائع.
بروميثيوس: أحد الآلهة في الأساطير اليونانية، كان مساعد زوس كبير الآلهة في الدفاع عن البشر. وقد سرق النار والتقنية من أثينا ومنحها للإنسان. هكذا فهو يعتبر رمزا لإرادة التقدم التقني لدى الإنسان.
إيبيمثيوس: هو شقيق بروميثيوس، وقد كلفته الآلهة بتوزيع الصفات والمقومات الضرورية لكل كائن لكي يعيش ويستمر في الحياة. فقام بتوزيع الصفات الضرورية على كل كائن، لكنه نسي الإنسان وتركه عاريا بدون أي مقوم للحياة.
الماهية: ما به يكون الشيء هوهو، أو ما يمثل حقيقة الشيء.
الحدوث: عند هيدغرهو الانكشاف والظهور الحتمي. فالحدوث هو كشف ومساءلة للطبيعة من أجل استخراج طاقاتها ومكنوناتها اعتمادا على نوع من القسر والتحريض والاستثارة.
التقنية: حسب شبنغلر هي في مستواها الإنساني خطة حياة؛ أي أنها تلك المخططات الفكرية والتأملات التي تسبق صنع الآلات. فالتقنية ليست أدوات وموضوعات، بل هي أفكار تحدد أهدافا مرسومة سلفا لتلك الأدوات والموضوعات.
الأدوات: هي مصنوعات بسيطة ينجزها الإنسان بيده ويتحكم فيها، ويسخرها لتحقيق وظائف محددة.
الآلات: هي مخترعات تقنية ناتجة عن التطورات التي حصلت في الأبحاث العلمية، وتتميز بعمل مستقل نسبيا عن تحكم الإنسان بحيث ترغمه لكي يكيف إيقاع جسده معها.
التطور العلي للتقنية: إن التقنية
لا تتطور انطلاقا من غايات خارجية، بل إن تطورها هو تطور علي؛ أي راجع لعلل وأسباب
داخلية خاصة بضرورات التقنية نفسها.
التسارع التقني: تتطور التقنية في العصر الحالي بسرعة وتحقق نتائج هائلة. والتقنية في ذاتها ليست شرا ولا خيرا، بل إن نتائجها هي ما يمكن اعتباره كذلك.
العلم التطبيقي: هو العلم الذي يرتبط بالممارسة التجريبية، وتنبثق عنه اختراعات وآلات تقنية.
الماهية: هي ما به يجاب عن السؤال: ما هو…؟ أو ما به يكون الشيء هو هو، وقد تأتي مترادفة مع مفهوم الحقيقة، فتكون ماهية الشيء هي حقيقته.
الصيرورة: ضد الثبات، وهي مرادفة للحركة والتغير باعتبارها انتقالا للشيء من حالة إلى أخرى.
علة الظاهرة: السبب المفسر لها أو الذي أدى إلى حدوثها، والذي يمكن الكشف عنه تجريبيا.
علم الطبيعة: هو العلم الذي يدرس الظواهر الطبيعية دراسة تجريبية من أجل الكشف عن القوانين المتحكمة فيها.
الفلسفة النظرية: المقصود بها عند ديكارت ما اصطلح عليه بالفلسفة السكولائية التي كانت تلقن في المدارس إبان فترة القرون الوسطى بأوروبا، وتشمل العلم والمنطق الأرسطيين بصفة خاصة.
الفلسفة العملية: هي الجانب التطبيقي من علم الطبيعة، بحيث تمكننا من دراسة أجسام الطبيعة وظواهرها من أجل فهمها والسيطرة عليها.
التسارع التقني: تتطور التقنية في العصر الحالي بسرعة وتحقق نتائج هائلة. والتقنية في ذاتها ليست شرا ولا خيرا، بل إن نتائجها هي ما يمكن اعتباره كذلك.
العلم التطبيقي: هو العلم الذي يرتبط بالممارسة التجريبية، وتنبثق عنه اختراعات وآلات تقنية.
الماهية: هي ما به يجاب عن السؤال: ما هو…؟ أو ما به يكون الشيء هو هو، وقد تأتي مترادفة مع مفهوم الحقيقة، فتكون ماهية الشيء هي حقيقته.
الصيرورة: ضد الثبات، وهي مرادفة للحركة والتغير باعتبارها انتقالا للشيء من حالة إلى أخرى.
علة الظاهرة: السبب المفسر لها أو الذي أدى إلى حدوثها، والذي يمكن الكشف عنه تجريبيا.
علم الطبيعة: هو العلم الذي يدرس الظواهر الطبيعية دراسة تجريبية من أجل الكشف عن القوانين المتحكمة فيها.
الفلسفة النظرية: المقصود بها عند ديكارت ما اصطلح عليه بالفلسفة السكولائية التي كانت تلقن في المدارس إبان فترة القرون الوسطى بأوروبا، وتشمل العلم والمنطق الأرسطيين بصفة خاصة.
الفلسفة العملية: هي الجانب التطبيقي من علم الطبيعة، بحيث تمكننا من دراسة أجسام الطبيعة وظواهرها من أجل فهمها والسيطرة عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.