الامتحان الوطني في الفلسفة بالمغرب
مسلك العلوم الإنسانية
الدورة العادية والدورة الاستدراكية
سنة 2008
الامتحان الوطني الموحد
للبكالوريا
الدورة العادية 2008
مسلك العلوم الإنسانية
أكتب في أحد المواضيع الثلاثة الآتية:
الموضوع الأول:
هل تشكل حرية الغير عائقا أمام حريتي؟
الموضوع الثاني:
« بإمكان العنف أن يدمر السلطة، لكنه بالضرورة عاجز عن خلقها.»
انطلاقا من القولة، ما طبيعة العلاقة بين العنف والسلطة؟
الموضوع الثالث:
هل تشكل حرية الغير عائقا أمام حريتي؟
الموضوع الثاني:
« بإمكان العنف أن يدمر السلطة، لكنه بالضرورة عاجز عن خلقها.»
انطلاقا من القولة، ما طبيعة العلاقة بين العنف والسلطة؟
الموضوع الثالث:
« حين نقول عن علم الاجتماع إنه نسق نظري، فقصدنا أن غايته تفسير الحوادث والتنبؤ بها بواسطة النظريات أو القوانين الكلية (التي يحاول اكتشافها). وحين نصف علم الاجتماع بأنه تجريبي فمعنى ذلك أن له سندا من التجربة، وأن الحوادث التي يفسرها ويتنبأ بها هي وقائع تمكن ملاحظتها، وأن الملاحظة هي الأساس الذي نعتمد عليه في قبولنا أو رفضنا لأية نظرية من نظرياته. ونحن حين نتكلم عن النجاح الذي أحرزه علم الطبيعة، فالمقصود بذلك نجاح تنبؤاته: ويمكن القول إن نجاح التنبؤات في هذا العلم قائم في تأييد التجربة لقوانينه. وحين نعارض بين النجاح النسبي في علم الاجتماع ونجاح العلوم الطبيعية، فنحن نفترض أن نجاح علم الاجتماع ينبغي هو الآخر أن يقوم في أساسه على تأييد التجربة لتنبؤاته.
ويلزم عن ذلك أن التنبؤ بواسطة القوانين واختبار القوانين بالتجربة، يجب أن يكونا قاسما مشتركا بين علم الاجتماع وعلم الطبيعة.»
حلل النص وناقشه
الامتحان الوطني الموحد
للبكالوريا
الدورة الاستدراكية 2008
مسلك العلوم الإنسانية
أكتب في أحد المواضيع الثلاثة الآتية:
الموضوع الأول:
هل يمكن للعلوم الإنسانية أن تستغني عن نموذجية العلوم التجريبية؟
الموضوع الثاني:
« ليس التاريخ ما يصنعنا، و إنما ما نصنعه نحن جميعا.»
في ضوء القولة، بأي معنى يصنع الإنسان التاريخ؟
الموضوع الثالث:
هل يمكن للعلوم الإنسانية أن تستغني عن نموذجية العلوم التجريبية؟
الموضوع الثاني:
« ليس التاريخ ما يصنعنا، و إنما ما نصنعه نحن جميعا.»
في ضوء القولة، بأي معنى يصنع الإنسان التاريخ؟
الموضوع الثالث:
« إن السلطة لا تحتاج إلى أي تبرير، انطلاقا من كونها لا تقبل الانفصال عن وجود الجماعات السياسية، لكن ما تحتاج إليه السلطة إنما هو المشروعية (...) تنبثق السلطة في كل مكان يجتمع فيه الناس ويتصرفون على أساس الاتفاق فيما بينهم، لكنها سلطة تستنبط مشروعيتها انطلاقا من اللقاء الأول، أكثر مما تستنبطها من أي عمل قد يلي ذلك. إن المشروعية، حين تواجه تحديا، فإنها تبحث عن سند لها في الماضي (اللقاء الأول)، أما التبرير فإنه يرتبط بغائية تتصل مباشرة بالمستقبل.
العنف قد يبرر،
لكنه لن يحوز على المشروعية (...) إن أحدا لا ينازع في ضرورة استخدام العنف في حال
الدفاع المشروع عن النفس حين لا يكون الخطر باديا فقط، بل حتميا كذلك. هنا تكون
الغاية التي تبرر الوسيلة جلية.»
حلل النص وناقشه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.